يتجسد الجزء الأول من القصائد كشاهد مؤثر على واقع هاييتي، حول موضوعات الوطنية، والكارثة الطبيعية، وعدم الاستقرار السياسي، بل وأيضًا الألوان المحلية والثراء الثقافي. كما إنه استهدف إيقاظ الضمائر والتذكير بالتاريخ الجميل وبانتهائه يترك المجال لكل ما هو حميمي وحسي في شرائح الحياة.