في قلب مدينة الإسكندرية يقدم لنا مهرجان كتابة وسرد البحر المتوسط في دورته العاشرة لقاءات الأدبية لمجموعة مختارة من الضيوف ليقدموا لنا صورة المتوسط من خلال الأدب والشعر والوسائل الرقمية الحديثة. ستنقسم فعاليات المهرجان الى ثلاثة فصول رئيسية: حكايات المتوسط ​​بين الأمس واليوم، والأشكال الحديثة للسرد واخيرا ريادة الاعمال الرقمية في الثقافة والادب

الضيوف: كريم أملال (كاتب) ، دافيد جاييز (كاتب) ، إريك سادين (مؤلف) ، سيديف ايسير (كاتبة وفنانة) ، جولاي هاسر ترك (مغنية) ، فوزية الزواري (كاتبة) ، سميرة إبراهيم (صحفية) ، محمد علي ميداني (رائد أعمال – القطاع الثقافي) ، عدلي توما (رائد أعمال) ، أحمد عصمت (خبير إعلامي) ، داليا شمس (صحفية) ، رشا عمران (شاعرة) ، هدى عصفور (موسيقية) ، محمد عبد الرحمن (كاتب) ، لنا حبيب (دكتورة وأستاذة ادب فرنكوفوني بجامعة الاسكندرية) ، ليون دوبوا (مصور) ، محمد جوهر (مهندس معماري ومصمم) ، كولين هوسيه (مؤلفة وفنانة) ، عماد مبروك (سينمائي و VJ) ، عمر علي عبدو (موسيقي) ،  فريق افتكاسات (فرقة موسيقية)

بدعم من: جامعة سنجور ومنطقة جنوب فرنسا بروفانس ألب كوت دازور ومؤسسة آنا ليند ومدرسة الليسيه الفرنسية في الإسكندرية.
بالشراكة مع: الاهرام بدو وموقع E3lam.com ومؤسسة بلاتفورم وتياترو الاسكندرية ومؤسسة الشارع فن وثقافة داير ما يدور وهي الفنون

٤٬٣٠ عصرا – مقهى ادبي وموسيقى
مؤسسة آنا ليند (الدخول من خلال التسجيل – الرابط متاح بصفحات التواصل الاجتماعي) قراءة شعرية وموسيقية “التي سكنت البيت قبلي ” مع الشاعرة السورية رشا عمران وعازفة العود هدى عصفور.

۷ مساءً – التواصل بين الامس واليوم
المسرح – الدخول مجاني
حلقة نقاشية حول الاشكال الحديثة للسرد بمنطقة المتوسط مع: إيريك سادين، وأحمد عصمت (مؤسس منتدى الإسكندرية للإعلام)، ومحمد عبد الرحمن – تدير الحوار داليا شمس

۹مساءً – عرض موسيقى وشعرى
المسرح – الدخول مجاني
الإسكندرية – هي المنارة؟ عرض موسيقى وشعرى مع كولين هوسيه، عماد مبروك وعمر علي عبده

“مدينة الأساطير، العاصمة القديمة، لؤلؤة البحر الأبيض المتوسط ​​، مشاهد كثيرة مفقودة ولكن هل مازالت الإسكندرية منارة المتوسط؟ سؤال تحاول المؤلفة الإجابة عليه من خلال عرض شعري تصاحبه الفنون البصرية الحية مع عماد مبروم وموسيقى الكترونية عمر علي عبدو. يعد هذا العمل الإبداعي فرصة لإعادة النظر بشكل نقدي في ماهية الأساطير ونسج الماضي، وما الذي يربطنا به، وكيف يشكل وجداننا دون الاحتباس فيه.