يرتكز مشروع أكزاك على العودة إلى األساس من خالل توزيع كوريغرافي كورالي يضم 12 ً راقصا من بوركينا فاسو، والمغرب، وتونس، وفرنسا
في حوار مع لحن موسيقي من إبداع وعزف زافييه ديساندر نافار.
ويستكشف هذا اإلبداع الذي أقامه مصمما الرقصات ومديرا المركز الكوريغرافي الوطني CCN ببلفور هيال فاطومي وإيريك المورو، معايير
هيكلة الحركة وتواترها. ويتواجه الفريق مع الذات من خالل رقصة تتسم بفرحة عارمة، ثم يتحد في تشارك إيقاعي وحيوي.
في البداية تظهر الرقصة كنبض موسيقي، ثم تنفجر كالرعد من خالل آالت القرع